بما نخرج من قصة النجاح في المغرب
- عبدالرحمن حسن عليمؤســس المنتدى
-
الجنسية :
عدد المشاركات : 16049
تقييم المشترين : 49
واتساب : 201289700022
النقطة الثالثة أنه لم يصمت مثل كثيرين، ولم يحرمنا من قراءة قصته ومشاركته فرحة نجاحه، ولم يفعل مثل قلة، يعرفون المدونة وهم صغار، لكن حين يكبرون، فإن المدونة أول شيء يسقط من ذاكرتهم. لم يصبه داء النسيان، ولم يستسلم للانشغال، ولم يختبئ خلف أعذار واهية. ليس النجاح أن تنسى من لم ينجحوا بعد، ولا أن تنسى مدونة قدمت لك (لن أقول يد، بل إصبع مساعدة) ولا أن تخشى الحسد أو بطش جباة الضرائب.طلبت من السملالي عرض بعض النصائح لمن قرأ قصته، فذكر لي:
- قبل كل شيء التوفيق من الله، ولكن عليك تحري وفعل الأسباب.
- كثرة الأفكار لا تعني بالضرورة نجاحا .. طالما أنك لم تطبقها.
- كن واقعيا .. واربط فكرتك بقدراتك وواقعك.
- إذا كان بينك وبين مبتغاك مسافة كبيرة، قسمها لمراحل.
- التعاون، التعاون، التعاون .
- تعلم من الآخرين، ومن نفسك، ومن أخطائك السابقة. ليس العيب الوقوع في الخطأ، ولكن العيب تكراره.
- لا تكترث للمثبطين ، فكل أولئك سيأتونك مهنئين، واللاعب في الملعب يتعرض دائما للنقد، وليس هناك متفرج يتعرض للنقد.والآن دورك عزيز القارئ، بما خرجت من هذه القصة؟ وكيف ستساعدك على التعجيل بنجاحك؟
تابع كوت ستور